لأنّك يا موتُ احتمالٌ مؤكّدُ
ستشرب من عمري،
ووجهي سيشهدُ…
وأمضي
كما شاء الزّمان كأنّني
وقودٌ لأحلام الذين توقّدوا
أراك تغني الآنَ
والضوء في فمي
يغنّي وآلاف المجرّات تسجدُ
وحولي
من الأضواء نهرٌ
وفي يدي بلادٌ وصفصافٌ وطير يغرّد
فهل مِتُّ؟
طبقًا لاحتمالات جدّتي
إذا مات إنسانٌ، تولّد فرقدُ