ديوان شبّاك سلوى أيا ليتَ من أفنيتُ عمري لأجلِهِيعودُ قليلًا كي يرى الشّوقَ مُثمِراو”شبّاك سلوى” بعدما ابيضّ طرفُهُيُفتِّحُ أجفاناً ويرتدُّ مبصرا فأنا التي لطالما وضعت الحياة خلف السور أدركت هنا أنه ربما لا وجود للسّور، وإن كان، فلا شيء خلفه إلا الشعر وجماله…