ما لونُ حُزنِكَ؟لا أدريأظنُّ به مسًّا من الضَّوءِأو شيئًا من الشَّجَرِما عاد يحملني قلبي…كأنَّ لهُ عينًا على العالم الغيبيّفانتظري…قد يستقرُّ على حالٍ-وكيف لهُأن يستقرَّ وأضلاعي على سفرِ؟! FacebookTwitterReddit