ما لونُ حُزنِكَ؟

ما لونُ حُزنِكَ؟
لا أدري
أظنُّ به مسًّا من الضَّوءِ
أو شيئًا من الشَّجَرِ
ما عاد يحملني قلبي…
كأنَّ لهُ عينًا على العالم الغيبيّ
فانتظري…
قد يستقرُّ على حالٍ
-وكيف لهُ
أن يستقرَّ وأضلاعي على سفرِ؟!

By admin

الشاعرة آيات جرادي

ابقى على تواصل

يمكنك التواصل مع الشاعرة من خلال مواقع
التواصل الإجتماعي