بين التباسات الهوى أتقلّبُ..

يا قلبُ، يا صاحبَ السبعينَ مُنقلَبًا،

ي

يا بحرُ … يا قلِقَ الشُّعورِ

ي

يا بحرُ

ي

هذا البكاءُ حديثُ العهدِ

ه

هب أنّ إنسانُا تفتّح قلبُهُ

ه

ندامى…

ن

موتًا على موتٍ

م

ما لونُ حُزنِكَ؟

م

ما زلتُ أذكر كيف كنتُ صغيرةً

م

ما دُمتَ حرًّا

م

لم يحتضنه الموتُ، حين تعثّرا

ل

لم أقصد الموتَ، كان القفزُ جذّابا

ل

لا تقمعِ الخوفَ

ل

لا تقصص رؤاك لشاعر…!

ل

لأنّك يا موتُ احتمالٌ مؤكّدُ

ل

قصدتُ لسامرّاء ذات عشيّةٍ

ق

قد يعرفُ الصيّادُ شكل جنونهِ

ق

قد لا يريح الآخرين إن ابتسمتَ

ق

فلتخفضوا صوت الرصاص

ف

على نصفِ أمنيةٍ واقفُ…

ع

على صهوة الذكرى..

ع

عزّت علينا ليالي الشّوقِ يا نجفُ

ع

عزّت علينا ليالي الشّوقِ يا نجفُ

ع

سلّم على النهر ما أزجى

س

ستحتاجُ قلبًا

س

سأعود باسم الشعر، حين تعودُ

س

رضيَ الفتى أن لا يُجابَ سؤالُهُ

ر

حنانيك يا ابن الدهرِ

ح

تعالَي، تقول الريحُ…وجهكِ يابسُ!

ت

تعالَي، تقول الريحُ…

ت

تزامُن..أنت لا تعرفُ شيئًا عن شعوري..

ت

تحتاجُ عمرًا من النسيانِ

ت

الموتُ -يا سيّدي- المخبوءُ في كتبي…

ا

المكر

ا

القاتلان اثنانِ:

ا

الفكرة ذات الرداء الأحمر

ا

العابرونَ إلى القصيدة لاحوا…

ا

العائدونَ إليكَ بعدَ غيابِ

ا

إن كان لي رأيٌ بوصفك مزعجُ

إ

إلى الآنَ لم يرجع إلى البيت مطلقا!

إ

إذا بان البياضُ من السّوادِ

إ

إتيكيت

إ

أناْ عاشقٌ إن مسّهُ ألمٌ مضى!

أ

أنا العربيُّ عقلي في نِعالي

أ

أمشي على غيم الشعورِ

أ

أمسِك بكفِّ الشِّعر…

أ

..نحتاج ألف قصيدةٍ كي نهدأْ…