الموتُ -يا سيّدي- المخبوءُ في كتبي…قلبي الكئيب؛ حكاياتي مع التعبِماذا سأشكو؛ وماذا لا أقيمُ لهوزنًا ولكنّه ما زال يفتك بي؟حمّى المواعيدِ ما زالت تؤرّقني،خوفي المقيمُ وأهوالٌ بلا سببِ!روحي بدائية الأحزان، في قلقيألف اشتهاء حضاريٍ إلى الهربِ …! FacebookTwitterReddit